بــيــن الـسـطــور الــيــا حـمـدنــا نـنـشــرا
بعـض الخفايـا مـن خطـوط ٍ حسبـتـه
ليـن الشعـر مبهـوم مـن جـوف احـتـرى
حفـنـة مشـاعـر لــي عـمـرمـع حشـمـتـه
ذكــــــرى قــديــمــه والــهــواجــس تـــذكــــرا
عـقـب الـسـنـد وسـنـيـد غـــرون جـابَـتـه
صح لسانك
ولاهنت