قضيت العمر في شّفـك ورهـن رضـاك ومـرادك
متـى ماغبـت أجـاوب نايـح الورقـا بكثـر نعـاي
علـى هونـك بعـد عمـري ، بقلـب ٍ ذاب بــودادك
تمهّـل كــان نــاوي يالـغـلا هجـرانـي وقطـعـاي
ملازمنـي خيالـك وأنـت ، يهنـا ، عينـك رقـادك
يمـر اللـيـل سـهـران ومنـامـي قـعـدة ٍ وإكـعـاي
محمد بن عمار
دائما مبدع ومتع
صح قلبك مدد لاعدد
نقديري