راس الافعى في واشنطن ونابها في تل ابيب
ما نفع معها المهادن لـو تنـادي بالسـلام
الحقد فيها متأصل ما يبي فحـص الطبيـب
نبضها ينطق بـأن لابـوش يحكـم للآنـام
قلبها الأسود على الإسـلام والـدم العريـب
جلدها لو هو تلوّن واضـحٍ مـا بـه كتـام
تكبر وتسمن وحنـا مـن يغذيهـا بحليـب
احد خايف واحد راجي واحد مع سرب النعام
بعض ضد وبعض معها وهذا بالموقف عجيب
وانقسمنا في ردود الفعل في هوش وخصـام
والبعض لو كسب وقته يومه الآتـي قريـب
صح لسانك اخي المشرف العام
رااائعه تحكي الواقع المؤلم لامتنا الاسلاميه
من الحقده الانجاس حسبي الله عليهم شكرا
لغيرتك وحميتك
سلمت وسلم شعرك
تحياتي واحترامي