رد: الرد عى الطامي جان مرسالك ذبحني
قـلـب حُـــره مـــا يـقــاوم حـركــة التـرويـبـيلا نهـبـت الـوجـد مـنـهـا ينـتـهـي بـظـلالـكوخـتـم بـداعـي المحـبـه بسـمـة الترطيـبـيخـلـهـا بـوجـهـك طلـيـقـه رحـبـهـا لـعـلالــك صح لسانك قصيدة اجبرتنى للعوودة