وخليتهـا تمـشـي عـلـى غـيـر مصـلـوح
مـــــــا بــــيــــن وده لـلـمــلــحــن وهــــاتــــه
آمـنـت بــأن الـوضـع للنـفـس مـشـروح
الآدمــــــي مـــــــا يــضــمـــن الآ وفـــاتــــه
مـــا كـــل درب فـــأول الـريــع مــســروح
ولا ينحدي ذيب الحصى عن حصاته
صح لساانك
ولاهنت