ألا، وآبري حالي مـن غـزال ٍناعـس الطرفيـن
ذبحنـي يـوم سلهـم لـي وتـل القلـب يومـي بـه
تلاقينـا أنـا ويــاه فــي درب الـولـع ، ماشـيـن
طريق ٍ من مشاه يعاف طاري الحـب وتجريبـه
،،،،،،،،،،،،،،،،
م بن عمار
صح السانك ملايين
ابيات اكثر من روعه لافض فوك اخي
شكرا لك