عـقــل مـــا عــــادّه يــقــاوم يـاالـنـحـر نـبـضــك ضــبــاب
كــيــف انـــــك فـــــي حـيــاتــي فـــــاردا حــلـــوه الـمــتــون
نـحـتــظــن هــــــمٍ ســـرابـــك مـــثـــل ظــمــيــان الـــســـراب
مــا نـويــت الـغــزو اكـثــر فـــي وســـط صـــدرك نـكــون
صح لسانك
ولاهنت