الأخ الفاضل // المغترب ...

أهلاً بك في متصفحي الذي تشرف بتعقيبك ...

وأحب أن أقول أن من نقل لي الخبر هو رجل من من كان له باع طويل ومعرفة ببواطن الأمور ..

على كلن أنا أؤكد على التعاون الوثيق الموجود بين إيران وبين روافض العراق وبين حزب اللات والعزى ولا عجب فقائدهم نصر الله درس في بلاد الفرس في قم وهو تلميذ من تلامذتهم ومن المؤكد أنه لن يشذ أبداً عن طريق أسياده وأبناء ملته ...

أما إضعاف تمثيل السنة في لبنان والحكم النصيري في سوريا والذي هو جزء من الروافض أضل منهم والرافضة في العراق ثم دولة الفرس الصفوية في إيران منذ القدم ولهم مخططات في جعل ذلك الطوق بلد للرافضة .. وهذه الأطماع منذ زمن وماتاريخ ابن العلقمي ببعيد ... فأنا في تحليلي الشخصي أعتقد أن إضعاف التمثيل السني في ذلك البلد هو حجر الزاوية في المخطط ومنه يبدأ ولكن هم متابعين للأحداث والظروف ويقرأونها جيداً ولابد من الإنتباه لذلك وتوعية المسلمين بخطرهم ... ولا أعتقد إلا أنهم سيقيمون ذلك ولكن حينما تتهيأ الظروف لكل خطوة يقدمون عليها ... مع علمي المؤكد المبني على دراسات للوضع أن السنة هم الأكثرية في لبنان وفي العراق وفي سوريا .. وذلك ثابت إلا عند وسائل الإعلام التي تخدمهم ...

أشكرك على مرورك الكريم وتعقيبك ..

تحيتي العطرة لك