هيــــــــــه يـــاذا الــوقـــــــــــت وش باقــــــــي بـعـــــــــد
وش بقـــــــــــى مــــــــن حيــــــــلة (ن) تحــــتـــالـــهــــا
هـــــــــات مـــاعـــنــــدك ولاتـــــذخـــــر جـــــهـــــد
الــــمــــصــــايـــــب مـــاخـــلـــقــــنــــا الا لـــــــــهـــــــــا
امـــــــس يـــــــوم الــســـبـــت والــــيــــوم الاحــــــــد
هــــــــاكــــــــذا الـــــدنــــــيــــــا وذا مـــــوالــــــهــــــا
مـــــــــــن خــلـــقـــهـــا الله مــــــادامــــــت لــــــحــــــد
كـــــــــــل خـــــلــــــق الله تـــــحــــــث رحــــالــــهــــا
والـــبـــقـــى! لـــلـــواحــــد الـــــفـــــرد الـــصـــمــــد
والـــبــــشــــر تـــفــــنــــى وتــــبــــقــــى امــــالــــهــــا
والــســـعـــيـــد الــــــلــــــي يــــــوفــــــق لـــلـــســـعـــد
وكـــــــــل نــــفـــــس(ن) مـــوكـــلـــه بــعــمــالــهــا
مـــــــــن لــفــالــيـــف الـــمـــهـــد لــــيـــــن الـــلـــحــــد
مـــــحـــــصــــــي(ن) ارزاقــــــــهــــــــا واجـــــالـــــهــــــا
يــغــفــرالــســيّــات لــــــــــــو مــــــثــــــل الــــــزبــــــد
ويـــــجـــــزي الــحــســـنـــه بـــعــــشــــر امــثـــالـــهـــا