مــا بهالدنـيـا عــدل مـهـمـا يـكــن
لايـغـرك مـــن يـخــادع بالـشـعـار
انــت بالدنـيـا عـبـورك كالـسـفـن
في مهب الريـح ماتـدري المسـار
ريـــح تدفـعـهـا لـشـطـآنٍ عــلــن
وريــح تدفـعـهـا لقـيـعـان الـبـحـار
صح لسانك ملايين
جزلة من شاعر متمكن
سلمت ولاهنت