وهج مسكٌ
وهج مسكٌ يفوح بعبق الأصالة دُرٌّ تلألأ في أعماقٍ قد مضت دمعة الماس ولمعته كيف لي بوصفِ نجاةٍ لمغتربٍ عانى التيه في سبيل لقياكِ من جديد لا لشيءٍ إلا إكرامًا لمشاعرِ الأخوّة وإجلال لعظمة حروف التواصل .. . . . . . . خالد الفردي