[بارقةأمل]

استعنت بعدة مصادر خارجية ونسقتها ورتبتها واضفت لمستي الخاصة ..

ندخل للموضوع ..


مما يساعد على الاستقرار النفسي هو التفاؤل ومعناه : توقع النجاح والفوز في المستقبل القريب والاستبشار به في المستقبل البعيد ولا يكون ذلك الا بالثقة والتوكل والاعتماد على المولى عز وجل ..


أعلى مراتب التفاؤل : توقع النجاح عند الفشل وتوقع النصر عند الهزيمة وتوقع الشفاء عند المرض وتوقع تفريج الكروب والمصائب عند نزولها ووقوعها ..

فالتفاؤل هنا عملية نفسية إرادية تبعث مشاعر الامل والثقة والرضا وتبعد مشاعر الانهزاميه واليأس والعجز ...

والمتفائل يفسر الازمات تفسيرا ايجابيا ويبعث في نفسه الامن والطمأنينة وينشط أجهزة المناعة النفسية والجسدية .. لذلك التفاؤل طريق للصحة والسلامة والوقاية ..

عن الامام علي رضي الله عنه قال ( يا ابن آدم لا تحمل هم يومك الذي لم يأتك على يومك الذي قد أتاك فإنه ان يك من عمرك يأتي الله فيه برزقك )

معنى ذلك انه لابد من الكل ان يهتم باليوم الذي هو فيه ولا يشغل باله باليوم الذي لم يأته بعد لان الله تعالى ان كتب لنا ذلك اليوم سوف يأتي فيه برزقنا وما علينا سوى التفاؤل والاستبشار بما قد يحصل في الايام القادمة ...

ويتفق علماء النفس الى ضرورة ان يعيش الفرد يومه متفائلا حتى في الضروف الصعبة ولا يقلق على المستقبل ويضح لكل مشكلة احتمالات لحلها ويجهز نفسه لأسوأ الاحتمالات واذا واجهته مشكله يقوم بحلها بهدوء وتعقل ..

لذلك ادعوكم جميعا الى التمسك بسلاح التفاؤل لانه خير سلاح لمواجهة المشاكل والصعوبات في حياتنا اليومية ..

فابتسم وتفائل وعش كل لحظة في حياتك بتفاؤل ...


بقلم : وداد
( بالاستعانة ببعض المصادر الخارجية )

وداد الله يصلحتس وين أتفاءل وأنتي كاتبة لي بها الخط واللون اللي يجيب الهم ههههههههههههههههه

لاتزعلين بس والله جيت أركض قلت يارب ألاقي شي يرفع معنوياتي ومن أولها الخط صغير واللون موواضح
وصراحة موضوعك رائع بس لازم أكون آخر روقان وأنا أقراه لأنه وأنا تعبانة ما راح أعطي ال{اي الصحيح
إطلاقا خاصة في هذا الموضوع لأن حالتي في هذه الفترة مطردة بين التفاؤل وبين غلإحباط واليأس

ولكي مني فائق إحترامي
ولي عودة بإذن الله