شكرا اخي المستشار المغترب
موضوع رائع وللاسف الان منتشر
وفعلا ظاهرة الادمان وكذلك غلاء المعيشه
وبعضهم الشرطه كما يقولون حاميها حراميها
الشرطة في خدمة اللصوص
هذا ليس بمستغرب
فقضايا كبار اللصوص من يساندهم بها الشرطة
هل تصدقون أن اللص محمد أحمد فتحي ابوالجدايل يمتطي
سيارة مايباخ بمليون ونيف
بينما مساهميه يراجعون لإسترداد حقوقهم وكل شهر
يأخذون موعد على الشهر التالي حتى تبرمجوا على
التأجيل
منذ ثلاث سنوات .!!
للاسف الكثير تحت مسمى حراميه وياكثرهم
بديارنا ديار الاسلام وياليت السرقات بسيطه
كالجوال وما شابه ولكن هناك الكثير
ماذ نسمي سرقت اموال المساهمين واغلبهم
لديهم ديون وسرقت اموالهم والله صعب مانمر به
اخي المغترب من تلك المشاكل وسببها
ضعف الوزاع الديني ولكن الله يمهل ولايهمل
لاهنت علي طرحك الرائع والذي يلامس الواقع
الذى نعيش به
دمت بخير