الأديب د ضياء الدين
كم أفتقدناك يا رجل
فمرحباً بعودتك الميمونة و بقلمك المعطاء
الذي هطل علينا بهذه الخاطرة
الباذخة بالحب
حتى أرتوت العروق و ربت القلوب
من ينابيع حبك
فتنفست الصعداء
و تغنت فرحاً و طرباً
بعودة الطيور المهاجرة
تحلق بسماء الفطاحلة
من جديد
و للمرة الثانية أقول
أهلاً و سهلاً بك
أستاذنا الفاضل
دمت بحب
أخوك