تصوير بليغ لواقع مرير
كان الله في عوننا
فلم يبق الا السراب في صحارى العطش
((( يصوغ من كلالته الكلام القديم الذي يمجه كالمتحسر على السراب ,,,
يا حيرته الثكلى,,يانتصاب القماط في سرير الطفل,,
يحمله ضنى العيش الحسير,,في وطن السؤال,,وامتناع الهلهلة,,,
*** *** ***
هو ذا من وجل الخرافة يحكي قواميسه العابرة,,وكي ينتفي شكل الحكاية صار يهذي,,
ويهذي,,
ويهذي,,
لتستمر الذاكرة,,,))))
نعم وبقي الهذيان
لم تبق لنا من تعليق اخي الكريم
بكل الاحترام
ابو رائد