كمال ابو سلمى
بنفس العام كنت اتنفس الحياه من ثقوب الموت بزفره الم تعانقني لحد الاختناق
رحيل ذات من كيان لتتجسد معالم الا انا في انا
وقتها جائني شعور مقيت لحد الغثيان كيف ان روحي تسحب مني لحد القتل العمد مع سبق الاصرار والترصد واقر لهم بذلك طوعاً مجبره على ذلك لترتحل سويعات الرعب لتتجسد من فضائها الرحب وتحشر بصدري الطفولي حينها
تخيل سيدي
حجم الاهات المنغرسه بهذا القلب
كم طعنه غرست بجبين طفله تشق غبار برائتها بويلات كره وحقد ملعون
الف وقفه هنا لا تستلني من ذاتي الا بعمق خربشتي هذه
قلمك سحبني لهذا العام وصرعني به لبرهات طويله احتلتني وكانها بقعه من جحيم
اتوقف هنا اتابع ما صال وجال بصفحتك متعانقه وقلمك المبدع لعلي ارقى له