رد: يافا
أخي الأستاذ الكبير /الخريف الحزين /إبراهيم صالح حفظك الله آمين بوركت وبورك قلمك الَّذي يسيل دفئًا وعذوبةً وحبًّا لقصائدي الَّتي تتحسَّسُ جراح فلسطين فجرحنا هو جرح كلِّ عربيٍّ ومسلمٍ شريف ولك منِّي جزيل الشُّكر والتَّقدير والعرفان . أخوكم الخداش