الأديب حسن سيد
أخي الحبيب
أجد لقلمك خصوصية التنوع
قلما نجد يخوض في بحور الخواطر و القصيد
و يبدع
و هذا أنت اليوم تطل علينا بهذه الخاطرة الرائعة
التي لامست جراح الجميع
كبلت الأيادي و كممت الأفواة و العيون
لطمس الحقيقة
و يأبا أطفال الحجارة ألا أن يكونوا شهود أعيان
لحال أمة ترثي حالها
أسجل إعجابي هنا
دمت بعز و كرامة
أخوك