بدات يا أبو عبدالله
الراس شـاب وقلبـي اليـوم ماشـاب
كنـي شبـابٍ مـا تعـدى الثلاثـيـن
قلت أكيد ناووي على الزواج
وانهيتها بقولك
تحلـق شنبهـا والفناخـر كالابـواب
خدامـة جتنـا مـن اقصـى الفلبيـن
هههههههههههه
صراحه ما عرفت قصدك إلا لما كملت القصيده
الله يعطيك العافية وعسى قلبك سالم