,,, ( قالوا تحبه قلت بالحيل ,,, بالحيل )
,,, استنشدك ( يامن برقت سماؤك ,,, بالعجائب ,, وازدانت ,, بساتينك ,, بالنواظر )
... من يعالجه هــــــذا ( القسيس الذي ,,, نقش قـــداسه ,,, بين الحنايا )
... واستخدم ( الأضلاع ,,, كعصي سحرية ,,, التي برأسها تذكرني ( في بابا سنفور )
,,,, ألف (أنجيله العزيز ) ... من عذب الأيام التي ,,, اذاقني مرارتها ...
,,, وبــــدأ ’’’’ يوحيها ( إلـــيّ ) كلما أقبلت خيوط الليل الدامس .....
.... ( منعني ,,, أن ابلغ شكواي ,,, لأحـــد ... وقال أنا اختصيتك بذلك
من بين ( العالمين ) ......
.... ــ حرارة ,,, يمازجها لهيب ,,, تفوح منها خمــــرة الشوق والوله ,, تجاهه
.... فهل أجـــد لهذا علاجا ,,,,,, ( استبرق ,,, برقتي ,,, ) ودمتي بريقا صافيا ,,
ليس له علاج ,,,,,,,, وأذكريها ,,, وأخبريها عني ( للعالم اجمع )
,,,, تقبلي مروري ,,,