متـ
ــا
هـات
شيخى الفاضل كم اشتقت الى مجالستك... وكم طال غيابك عنى من خوفى عليك اخذ يسارونى ان الموت قد زارك ...فالقبر هو ما يمنعك عنى...اتذكر تلك الطفلة
تلك الشقية...وتلك العيون وذاك البريق والعفوية
ملامح الطفولة ممزوجة بذكاء خارق .... ياسر بملامح السمرة والغمزة وجدائل شعر سوداء مخملية .... شيخى..... شيخى ......
.......