لَسْتِ زَهْرَةُ المَغْرِبِ
بَلْ زَهْرَةُ الدُّنْيَا بِأكْمَلِهَا
فَأنْتِ للرَّحِيقِ مَنْبَع
وَ للألَقِ مَصْدَرٌ وَ مَرْجَع
سَيِّدَتِي
هُنَا فَوَائِدٌ وَ دُرُوسُ
بِهَا تُثْرَى النُّفُوس
فَلَكِ مِنَّي زُجَاجَةُ عِطْرٌ وَ نُورٌ مُزْجَى بِفَانُوس
احْتِرَامِي وَ خَالِصُ وَ قَارِّي