أَيُّهَا المُتَعَمْلِقُ فِي أَرْوَاحِنَا رَغْمَا عَنَّا
رَاجي الحَاجُّ
لا دَلِيلٌ عَلَى التَرْتِيبِ الزَّمَنَّي للأنْبَياءِ المُرْسَلِينَ عَلَيْهِم الصَّلاةُ وَ السَّلامُ وَ أَعْمَارِهِم
وَ إِنَّمَا هُوَ مِنْ أَخْبَارِ أَهْلِ الكِتَابِ وَلا مَانِعَ مِنَ الاسْتِئْنَاس بِأقْوَالِهِم
عَمَلاً بِقَوْلِ رَسُّولِ اللهِ صَلَّى الله عَلَيْه وَ سَلَّم : "وَ حَدِّثُوا عَنْ بَنِى اسْرَائِيلَ وَ لا حَرَج"
رَوَاهُ التِرْمِذِّى وَ قَالَ حَسَنٌ صَحِيح
وَ قَوْلَه صَلَّى الله عَلَيْه وَ سَلَّم: " لا تُصَدِّقُوا أَهْلَ الكِتَابِ وَ لا تُكَذِّبُوهُم " رَوَاهُ البُخَارِّى
سَيِّدِي العّذْبُ
رَاجِي الحَاجُّ
حَتَّى وَ إنْ كَانَتْ مَنْقُولَةٌ
تَبْقَى اخْتِيَارَاتُكَ ذُو فَائِدَةٌ مَنْثُورَة
وَ رَوْعَةٌ بِالدُّرِّ مَكْنُونَةٌ
بُورِكْتَ وَ لَكَ مِنَ الشُّكْر حَتَّى تَرْضَى
احْتِرَامِي وَ جَزِيلُ وَقَارِّي