سَيِّدِي الصَّهْمِيمُ
رَاجِيُّ الحَاجُّ
أَيُّهَا المَتَمَايِزُ كَالطَّوْدِ
حُرُوفِي هُنَا تَحْتَرِقُ مِنْ زَوْبَعَةِ الانْتِظَارِ لِجَدِيدِ غَيَمِكَ / حَرْفِكَ
حُرُوفِي هُنَا تَغْرَقُ فِي مُحِيطِ النَّدَاءَاتِ لِطُهْرِ رُوحِكَ
حُرُوفِي هُنَا تَذُوبُ مَلامِحُهَا فِي أَخَادِيدِ الشَّوْقِ اسْتِجْدَاءً لِقَطِرَاتِ مَطَرِ قَلْبِكَ
اكْتُبْ أَرْجُوكَ ..!!
وَ حَتَّى ذَاكَ الحِينَ
وَ مَا قَبْلَهُ وَ مَا بَعْدَهُ
لَكَ مِنِّي كُلُّ الاحْتِرَامِ وَ خَالِصُ الوَقَّارِ