رد: كَشـْـــكُـولــ " عــُــلا "
و يرجعُ بي الحنينُ لــِ صوتٍ تغلغلَ في الرّوح فــَ ذابت و كلّمـا عدتُ يعلقُ الدمع في طرفِ الجفون و يظنّ بأنّهُ قادرٌ على الصمود فـَ لا يلبث ُ أن يبدأ الانسكاب حارًّا ، جافـّا يشتاقـُكَ يا أصدقَ الناس يا أحنّ البشـر يا بلسمـا يُلامسُ العروق فــَ تبرأ