ساعه الغروب ويا النخيل
جوه سفينه فى وسط النيل
كانت راكبه بنت حنينه
مشيا تدور فى البحار
على حبها الهادى الجميل
كانت فى يوم عاشقه الحياه
حبت فتى زى الملاك
حبت معاه كل البشر عاشت معاه أجمل حياه
وفى يوم وليله حاول القدر
انه يفرق حبهم
فعلا بعد عنها الفتى لظروف كتير
وأما بعد راحت معاه أحلى وأجمل ذكريات
وحنينها وياه انكسر
وهتعمل ايه حكم القدر
مشيت تدور فى البحار
على حبها اللى راح معاه
وفى لحظه بدأت تبتسم
والبسمه بدأت تترسم
لمحت حبيبها من بعيد ماشى على شاطىء الحياه
نزلت بسرعه من السفينه
وقالت خلاص احنا التقينا
من تانى ولايمكن فى يوم
بحر الخطر يسرق حياتنا وحبنا
دااحنا التقينا هنا كتير
ساعه الغروب ويا النخيل