كنت لا جيته ضحك واطلق حجاجه
وش بلاه يحطّ لي بالدّرب شوووك
الوردُ كي نصلَ إليـه
وجبَ أنْ نحتملَ ألمَ الشوك
شاعرنا الجميـل
أستمتعُ دومـا بـِ جمالِ حسّك
يأسرني الجوّ الممتلئ بـِ الحزن الجميـل
وان نهرته عنك يزداد احتجاجه
وانت جند اشواق قلبك ماعصوك
ما أحلاها من صورة!
تبيّن لنا بوضوح أنّ المحبوبة أيضا تحنّ لـِ الشاعر
لكنّ عقلها المتأثر بـحديث العذال استطاعَ أن يسيطر على القلب
و يمنعه البوح، فيزدادُ صدّا
أستاذي/ سلمَ اليراع و صاحبه
عُلا