معنا واحد من الشيبان من جماعة المسجد وعنده ثنتين ومعهم عيال وبنات كبار ، فأقول له ابو فلان
وش رايك ندور لك بنية توسع صدرك وتجدد شبابك ، لأن اللي عندك صارن كمخ ، فرد بما يلي:
انا حاط لوحة تقبيل على البيت بحريمه وعياله ، توبة إن سويتها ثانية ..
واحد ثاني عنده ثلاث وعيال وأسأل واحد من عياله كيف تحسون تجاه والدكم ،
قال بصراحة من اللي الاحظه على اخواني كل واحد ينظر له على انه مكينة صرف لا اكثر،
فهم مع امهاتهم ، والشايب اللي يخدمه عامل جايبينه له ..
شباب ماخذا خبره من الشيبان له افكار= ولا يدري النهاية يوم ما ياصل إلى السبعين
يحسبون الأمر هيّن ولا يدرون بالأسرار = فقلب ابن آدم كما قبره ما عمره اتسع لاثنين