وَ أَخِيرَاً وَصلْتُ حَيْثُ تِلْكَ
المُشَارَكَة ..../
وَ لَكِن للأَسَفْ .../ أَظُنّهَا "
خاِصِيّة " تَتَوَاجَدُ في
مُنْتَدَيَّاتٍ و َ تَفْتَقِرُ لَهَا
الأخْرَى
بَحيْثُ يَكُونُ أسْفَلَ كُلِّ مُشَارَكَة ٍ تَرْغَبُ فِي اقْتِبَاسِها "
زِر اقْتِبَاس مُتَعَدّد "
وَ بَعْدَ الضَّغْط عَلَى كُلُّ
المُشَارَكَاتِ التِّي تَرْغَبُ بِاقْتِبَاسِهَا
تَقُومُ بِالضَّغْطِ عَلَى "
زِر الرَّد عَلَى المَوْضُوع " لِتَنْتَقِلَ لِقَائِمَةِ التَنْسِيق مَعَ كُلِّ
الاقْتِبَاسَاتِ
وَ مَنْ ثَمَّ تَقُومُ بِالرَّدِ عَلَى
كلِّ مُشارَكَة
وَ هَذَا
مَا لَدَيَّ
احْتِرَامِّي العَمِيق لِشَخْصِكَ