لأنَّكِ مَشْروعُ صُعودٍ
بِجُنوحِ القَلْبِ إلى الوثَباتْ
لسَماءٍ تَرْسِمُها النَظَراتْ
آفاقٍ تَفْتَحُها البَسَماتْ
وعُبورٌ في شَغَفِ الكَلِماتْ
كشِهابٍ يَخْترِقُ الكَونَ
أخي وأستاذي كلماتك رائعة وحروفك متميزة وسماء شعرك صافية ولكنها ممطرة
وفكرتك فارهة
دمت بخير وسلام أخي