رد: صاح ِ ما أكرمه هذا الحذاء !
. لـم يصـبـه ُ فشـكـرت الله إذْ خفت ُ أن يلمسه ُ رأس ُ الزنـاء ! (: جدا بديع!! لقدَ باتَ الحذاءُ كـَ الحجر في انتفاضتنـا الأبيـة ! و كلها مصيرُها الخنـوع من جديد تحياتي لـِ الحرف الجميل و لـِ الرّوح عُلا