ــ كيف نصنع هــذا التمجيد ... وكأننا نركع في ساحة الأقصـــى .. بما فعله ( الزايدي )
يجب علينا ألا نتعلق بالقشــة .. التي لم ولن تقصم ( ظهر البعير )
( فالبعـــير ,,, أعطـــى معنـــى العظمة التي يتحلــى بهـــا ... )
(( هـــذا نوع من الديموقراطية ))
( فهنيئــا أيهــا الحذاء .. فأنت عند التعربي ( الضعيف ) أصحبت .. قصيدة شامخة ... وسلعة غالية ....
ننتظر وجــودك .. في موسوعة غينس .. فليغني بك الادب ... ولتــرقص الغواني بجانبك ...
ــ فأنت أصحبت صديقا ( بجانب ) منقاش .. العظيم الذي ببندقيته أسقط
( f 16 الأمريكية ) وقت الغزو ..
ـــ نعم لا تــزال وما زالت الترهات ( عالقة ) في فنــــاء عقــول أمتي ,,,,
(( أستاذي أبــو معـــاوية .. ) ) متـــى نــرحم المضغة التي في قلوبنا
ــ تنـــويه :: من يرحم ويتأســـى على اطفالنا في افغانستان ..( عندما أبادهم ,, السوفييت .. )) ويذكّر استاذنا راجي بذلك .. ( فقــد يقف عن التمجيد لحذاء رئيسهم )