الوكـاد ان الغـلا للـريـم بالخـافـق رســا
وكل عرّق ٍ مـن غلاهـا صايـر ٍ وادي شجـون
شاربـه فنجـال قلـبـي تحتسيـنـي احتـسـا
الا قلبـي صبّتـه . والخلـق ذولا وش يبـون؟
الله الله
هو الانبهار شاعرنا
هو الذهول هو الاعجاب بما تخطه
ما يعترينا عندما نقرأ بوحك
قصيدة لاتنقص روعة عما سبقها
لله درك
وصح الله لسااانك مليوون مليون
على أمل أن لا تبطي بالجديد
ولاااهنت