][left]{مخرج
وأبعثي في سحر عينيك
سوداء الكحل في جفنيها حتى أغني
أنتِ
مني كل حزين
وتراتيلي وصهبائي ودني
اذكريني كلما ناح لفقد الألف طير
واكتبي لي
روعة الأحرف أن تبقى أمنية
تحمل الأخبار من حبي إلي
فالمدينة
غابة من حجر تجثو علي
وأنا ما عندي الآن سوى وحشة دربي واغترابي