أيها القَلب الجَمُوحُ
لِدَواعِي الخَيرِ والشـ
ـر دُنُـوٌ ونُزُوحُ
هَلْ لِمَطْلُوبٍ بِذَنبٍ
تَوْبَةٌ ، منْهُ ، نَصُوحُ
كَيفَ إصلاحُ قلوبٍ ،
إنمَا هُن قُرُوحُ
شكرا اخي الشاعر الشرقي علي النقل المميز
لشاعر الورع والزهد ابوالعتاهية
سلمت وسلم نقلك الرائع
تحياتي