اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد اسماعيل الرفاعي
بائع الورد
بائع الورد كحامل المسك إما أن تبتاع منه وإما أن تجد نه ريحا طيبه ...
هنا تنسّمتُ الطيب وأُُهديتُ الورد ونُفحتُ بنفحاتٍ من جمال النظم الأصيل...
أَزِيحِـي اللَثـمَ عَـن أَنـوَارِ فَــاكِ
وابتَسِمِـي أَنِيـرِي لِــي ظِـلَالِـي
مَرِيـضٌ بِالهَـوَى دَائِـي عَظِـيـمٌ
وَلَا يَــدرِي حَكِـيـمٌ مَــا بِحَـالِـي
ثملت من كأسك المترعة جمالاً .. النص يحتاج عودة لقراءة متأنية ..
تقبّل مروري ( المتأخر ) وتعليقي ( الخجول )
|
الأخ الفاضل (محمد اسماعيل الرفاعي)
سيدي الفاضل...كلماتك أخجلت تواضعي وأسكتتني عاجزا عن التعبير لك سيدي
فسلمت يداك ألف ألفٍ....على رائع ما قلت بحقي...وما أنا إلا نقطة في بحركم
شكرا جزيلا لك أخي وسيدي الغالي....دمت بألف خير.
بائع الورد