هي أنتِ ....أنا ....فتحية .... صبحية ..إيمان...أو حتى هيفاء وهبي
هي انثى حالمة وردية تنتظر رجلا .
فتقتنص أحلامها الرغبة ، والانتظار ..
فتبدو كما لو انها مانيكان بمحل الأقمشة
ترفل بالحرير الوردي والمخمل الأخضر والتافتا أو الدانتيلا .
وحيدة بيد الزمن يتاجر بها ..
ويزوقها في انتظار شاريها ..بألماسات أو شرائط.أو قماش
للتصفية في مخزن البضاعة الكاسدة....