هلا بكم جميعا ومشكورين على التفاعل والمداخلات
قلت في خلاصة حديثي ان مقولة العرق دساس ، انتقلت من علاقة الكائنات الحيه
مع بعضها إلى علاقة الكائنات الحية مع الأرض ، فعرق الأرض هنا لايقل أهمية عن
عرق الكائن الحي ، فبمثل ما تجذب الأعراق الناس لبعضها ، فإن عرق الأرض ايضا يجذب
من ولد وتأصل او تجذر فيه ، ومن هنا يقول الشاعر :
وطني وان شغلت عنه = نازعتني إليه في الخلد نفسي
فما ينازعه هو العرق الأرضي الذي يرجع له ابا عن جد
وقد فهم احمد الفارس المقصود فكرر العبارة حتى تفهم اكثر
وفهمه الأغلبية منكم ، اما من لم يفهم فما عليه سوى التفهم من هذا الشرح
فأرجو ان تكون الصورة واضحه
من مداخلة اخي راجي الأولى ثم الثانية ، ارى التفافا تكتيكيا
بعد ان ان رأى رد اخي عادل الزبيدي ، واقول لأخي راجي
اتضحت لنا رؤيتك من الرد الأول
ومن خلال رد صعبه يبدو انها لم تفهم المقصود ، فذهبت في وادي آخر
فما عليها إلا التأني وفهمه
تحياتي الطيبة