ومادام الدين صار اليوم عادة من ضميره مـال
فلا من وازعٍ يحميـه مـن غـزو الشياطينـي
ولو كلٍ صـدق بالديـن ماعانـى بأيـة حـال
لأنه مؤمـنٍ باللـي كتـب بيـن الحجاجينـي
وانه مبتلـى حتـى بصبـره يضـرب الأمثـال
مثـل ايـوب او يعقـوب او كــل النبييـنـي
صح لسانك مليوووووون
قصيدة جزلة من شاعر متمكن
تجبرنى للعووووودة