رد: بساط أحمدي
بعيد المدى كلماتك كأرقى ما يكون .. إحساسك يلامس اشغاف .. فقط ظلت اراوح بين سماع المخاطب الذكر والأنثى فغبت بين جمال اللوحة ونسيت النوع ...زدنا متعة وإمتاعاً ..