اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله راشد الثويني
ياليتني عن سوق برزان صدّيت = والموتر اللي ساقني لـه .. عطفته
أو ليتني من جيت يمّــه .. تعدّيت=واللي فتنـّـي .. ليتني ماصدفته
يوم إعترض لي كامل الزين .. هدّيت=مدري وش اللي صابني يوم شفته
حاولت عَنها أقصر الشوف .. وازريت=في حسنها طال النظر .. ماصرفته
من شفت زوله فزّ قلبي .. وسجّيت =ماكنْ دمعي قبل اشوفه .. ذرفته
في وجنته والورد يرتـاح .. ويبيـت = أنجاني الله .. وردهـا .. ماقطفته
والله يالولا الخوف من والي البيت = إن كان يمديني .. سريت .. وخطفته
بين الملا وإن تـاه .. من دوُن تصويت=ميـّـزت زوله .. وإن تغطـّـا .. عرفته
ذاك الذي لو سقت قافي وغنـّـيت = أعذب طواريق الشعر ... ماوصفته
لو قيل لـي يالسمح .. يمديك حبـّيت ؟=[ يكفيني إني عقب نظره .. ولفته ]
هذا وانا من يمـّـها .. ماتماديت = بيني وبينه .. نبض قلبي نصفته
عليه منـّـي كل ما اصبحت وامسيت=سلام .. بعطور المحبـّـه .. ردفــته
|
الشاعر العذب
عبدالله الثويني
قصيده من اجمل القصائد
التي لم اقرا مثلها مذ زمن
ليس بالقريب
صح بوحك ايها السمح