طبعـي حبيـب ٍ شـارد الـذهـن بـأوقـات
يــســبـــح خــيــالـــه فـــــــي رحـــابــــة يــديـــهـــا
لــو(ن) الـشـعـر يـنـفـع بهالـقـلـب مـامــات
مـــاتــــت وروده مــنــهـــو يــنـــشـــد عــلــيــهــا
هــذانــي بــرحــل واتــــرك الـقـلــب بــآهــات
واحـــلـــى قــصــيــد الـــيـــوم رايــــــح يـجـيــهــا
صح لسانك
ولاهنت