أرَاكَ عَصِيَّ الدّمعِ شِيمَتُـكَ الصّبـرُ أمَا لِلْهَوَى نَهْيٌ عَلَيْـكَ وَلا أمْـرُ ؟ بَلى ، أنَا مُشتَاقٌ ، وَعِنْـديَ لَوْعَـةٌ وَلَكِـنّ مِثْلـي لا يُـذَاعُ لَـهُ سِـرُّ رائعه اشكرك اخوي ذيب على الأختيار الموفق تحياتي لك